خط أنابيب غالسي بين الجزائر وإيطاليا يعود بعد 10 سنوات

قال وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب، إن بلاده تعمل حاليًا على إعادة النظر في إعادة إطلاق دراسة جديدة تتعلق بإنشاء خط أنابيب سريدينيا غالسي، بمواصفات ومعايير فنية يمكنها التكيف مع عمليات تصدير الهيدروجين والأمونيا مستقبلًا في اتجاه أوروبا بصفة عامة وألمانيا بصفة خاصة.

عاد خط أنابيب غالسي بين الجزائر وإيطاليا، الذي جُمِّد قبل 10 سنوات، إلى الواجهة مجددًا وسط خطط لاستعماله في تصدير الهيدروجين إلى أوروبا.

يأتي الطرح الجديد للأنبوب الذي كان مخصصًا لنقل الغاز الجزائري إلى أوروبا، وسط مساعي القارة العجوز لتأمين احتياجاتها من الوقود خالي الانبعاثات لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050.

ومن المقرر أن تؤدي خطوط أنابيب الغاز، ومن بينها خط أنابيب غالسي، دورًا مهمًا في نقل الهيدروجين مستقبلًا، من مناطق الإنتاج إلى أهم مناطق الاستهلاك، إذ تعتزم الجزائر الاستحواذ على حصة من سوق الهيدروجين، وسط خطط ضخمة لإنتاجه وتصديره، بحسب ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.

تعليقات
تحميل...
قد يعجبك أيضاً
اشترك في النشرة الأسبوعية
أخبار الاقتصاد والمال والأعمال مباشرة على بريدك الإلكتروني الخاص

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

اقترح تصحيحاً

للمقال:

خط أنابيب غالسي بين الجزائر وإيطاليا يعود بعد 10 سنوات

شكراً لاهتمامك.. سيتم أخد التصحيح بعين الإعتبار

فشل أثناء محاولة الإرسال.. الرجاء إعادة الإرسال

أفريكونا will use the information you provide on this form to be in touch with you and to provide updates and marketing.
Send this to a friend